تعرفوا على شهادات الطلاب الذين يتعلمون أو تخرجوا من الجامعات
في أول أسبوع لي في تبليسي كنت قلق من اللغة، لكن برنامج التحضير اللغوي خفف علي كثير. إجراءات التسجيل كانت واضحة خطوة بخطوة، من رفع المستندات حتى خطاب القبول. المعامل السريرية حديثة، والمدرسون يعطوك وقت كافي للأسئلة قبل الدخول للعيادات. التطبيق في المستشفيات يبدأ مبكر، وهذا عطاني ثقة بالنفس مع المرضى. دعم الإرشاد الأكاديمي ساعدني أرتب الخطة الدراسية بدون ضغط. السكن قريب والمواصلات رخيصة، فتفرغت أكثر للدراسة. الآن أشوف الطريق للتخرج والترخيص واضح وممكن. "إنها"
كنت أبحث عن جامعة توفر محاكاة قبل المرضى، وهنا لقيت مختبرات متقدمة جدًا. التسجيل كان سريع، وفريق القبول تابع معي حتى استلام الفيزا. تعلمنا تصوير شعاعي رقمي وCAD/CAM وهذا فرق في جودة التركيبات. المشرف يراجع الحالة خطوة بخطوة ويشرح الأخطاء بهدوء. في ورش أسبوعية لتقوية اليد ومهارات التواصل مع المريض. خلال الفصل الثاني بدأت علاجات بسيطة بثقة عالية. أنا راضي لأن البرنامج عملي بجد، مش مجرد نظري. "إنها"
اختيار المساقات مرن، وقدرت أركز على الصيدلة السريرية وسلامة الدواء. المختبرات منظمة، وكل تجربة مربوطة بحالة واقعية. في فرص تدريب بصيدليات تعليمية وهو شيء مهم للتعامل مع الجمهور. الجامعة نظمت لنا جلسات تحضير لاختبارات الترخيص بعد التخرج. الدكاترة متعاونين في المشاريع والبوسترات العلمية. الدعم الطلابي ساعدني أوازن بين الدراسة والعمل الجزئي. بصراحة أحس أني جاهز لسوق العمل من الآن. "إنها"
بدأنا ساعات عملية من بداية السنة، ومع الوقت زادت مسؤولياتي في القسم. المدربات يشجعونا نتكلم مع المرضى ونبني ثقة بدون رهبة. في دروس محاكاة للأزمات تساعدك تتصرف بسرعة وهدوء. الجامعة وفرت زيارات لمراكز رعاية أولية لفهم المجتمع الصحي. الجداول مرنة وتراعي الدوام للطلاب الدوليين. الدعم النفسي والأكاديمي موجود وقت الحاجة بدون تعقيد. أشعر أن تخصص التمريض هنا إنساني قبل أن يكون طبي. "إنها"
كنت خائف من الرياضيات، لكن دروس التقوية المجانية غيرت التجربة. المحاضرات عملية، ونشتغل على مشاريع حقيقية مع شركات محلية. تعلمت أشتغل ضمن فريق، وسلّمنا تطبيق يعمل فعليًا. المختبرات مفتوحة لساعات طويلة وهذا ساعدني أنجز. المرشد المهني راجع السيرة الذاتية وربطني بتدريب صيفي. حتى لو لغتي الإنجليزية مو مثالية، لقيت دعم ولغة مفهومة. أشعر أن مستواي تطور أسرع مما توقعت. "إنها"